عاجل.. امريكا تفاجئ الجميع بهذا الاعلان عن اليمن
![عاجل.. امريكا تفاجئ الجميع بهذا الاعلان عن اليمن 1 d9d91c80 8452 4fd2 b29b 2148823bddbc](https://al-dstoor.com/wp-content/uploads/2024/02/d9d91c80-8452-4fd2-b29b-2148823bddbc.jpg)
[ad_1]
ونقلت شبكة سي إن إن (CNN) الاخبارية الامريكية الابرز عالميا، عن مسؤولين امريكيين قولهم: إن “إدارة بايدن تواجه صعوبة في كيفية زيادة الضغط على الحوثيين”. مضيفين: إن “هناك اعتقاد داخل الإدارة الأمريكية بأن استخدام القوة وحدها مع الحوثيين غير فعال”.
وفقا للشبكة الامريكية الاكثر انتشارا في امريكا والعالم، فإن المسؤولين الامريكيين أكدوا لها: إن “الولايات المتحدة ليس لديها مقياس لتقدير نسبة ما تم تدميره من أسلحة #الحوثيين، ومن غير الواضح ما إذا كانت الولايات المتحدة ستغير نهجها العسكري تجاه #الحوثيين”.
مؤكدين أن “القلق يتزايد داخل إدارة بايدن مع استمرار هجمات الحوثيين رغم الضربات الأمريكية، وألاَّ أدلة حتى الآن على أن إيران أوقفت دعمها للحوثيين”. وقالوا للقناة: “نعتقد أن الحوثيين سيحافظون على وعدهم بوقف الهجمات إذا أنهت إسرائيل حربها في غزة”.
من جانبها، أعلنت القيادة المركزية للقوات الامريكية (سينتكوم) في بيان على حسابها الرسمي بمنصة إكس (توتير سابقا)، عن أن سفينة حربية امريكية اخرى وسفينة شحن كيماويات أمريكية، نجتا السبت (24 فبراير) من تدمير بدا وشيكا بقصف صاروخي حوثي.
وقالت قيادة الجيش الامريكي (سينتكوم) في بيانها: إنه “في يوم 24 فبراير/ شباط الساعة 5 مساءً (بتوقيت صنعاء)، استطاعت السفينة يو إس إس ميسون (دي دي جي 87) من إسقاط صاروخ باليستي مضاد للسفن تم إطلاقه نحو خليج عدن من مناطق الحوثيين”.
مضيفة: إن “من المحتمل أن الصاروخ كان يستهدف السفينة إم في تورم ذور، وهي ناقلة كيماويات/ نفط أمريكية وترفع العلم الأمريكي”. وأردفت قيادة القوات الامريكية: إن “إيا من السفينتين يو إس إس ميسون أو إم في تورم ذور بأي أضرار كما لم تقع أية إصابات”.
وأصدرت الولايات المتحدة الامريكية الجمعة (23 فبراير)، اعلانا عسكريا مريبا بشأن اليمن، اكد اعلانات جماعة الحوثي بهجماتها الاخيرة خلال الـ 72 ساعة الماضية، بما فيها استهداف سفينة حربية امريكية واصابة سفينة بريطانية اخرى، واطلاق صواريخ وطائرات مسيرة مفخخة باتجاه الكيان الاسرائيلي.
من جانبها، أكدت القيادة المركزية للقوات الامريكية (سينتكوم) في بيان لها على حسابها الرسمي بمنصة إكس (توتير سابقا)، ما اعلنته جماعة الحوثي الخميس (22 فبراير) عن استهداف الحوثيين سفينة حربية امريكية أخرى (الثامنة) في البحر الاحمر بطائرات مسيرة مفخخة، وقصف سفينة بريطانية أخرى (السادسة) في خليج عدن بصواريخ باليستية، وإلحاق اضرار بها.
شاهد .. البحرية الامريكية تؤكد استهداف مدمرة لها (بيان)
والجمعة (23 فبراير) أكدت القيادة المركزية للقوات الامريكية، استهداف جماعة الحوثي الكيان الاسرائيلي وتحديدا ميناء إيلات (ام الرشراش) الاستراتيجي جنوبي فلسطين المحتلة بعدد من الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة المفخخة، قالت انها استطاعت مساء الخميس (22 فبراير) أن “تسقط اربع طائرات مسيرة بدون طيار ذات اتجاه واحد (مفخخة) اطلقها الحوثيون من اليمن”.
من جانبها، اعلنت جماعة الحوثي، في بيان لمتحدثها العسكري، مساء الخميس (22 فبراير) عن “تنفيذِ ثلاث عمليات عسكرية نوعية: الأولى أطلقتِ خلالها القوةُ الصاروخيةُ وكذلكَ سلاحُ الجوِّ المسيرُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عدداً من الصواريخِ الباليستيةِ والطائراتِ المسيرةِ على أهدافٍ مختلفةٍ للعدوِّ الصهيونيِّ في منطقةِ أمِّ الرشراشِ جنوبيَّ فلسطينَ المحتلةِ”، ما أكدته مقاطع فيديو متداولة.
وتابع متحدث الحوثيين العسكري، في بيانه: “فيما العمليةُ الثانيةُ في خليجِ عدن، حيثُ نفذتِ القواتُ البحريةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةَ استهدافٍ لـ سفينةٍ بريطانيةٍ (ISLANDER) في خليجِ عدن، وذلك بعددٍ من الصواريخِ البحريةِ المناسبة، أصابتْها بشكلٍ مباشرٍ ما أدى إلى نشوبِ الحريقِ فيها”. وأردف: “أما العمليةُ الثالثةُ فقد تمَّ خلالَها استهدافُ مدمرةٍ أمريكيةٍ في البحرِ الأحمرِ بعددٍ من الطائراتِ المسيرة”.
مختتما بيانه الذي بثته قناة “المسيرة” الناطقة باسم الجماعة، بتجديد إعلان “إنًّ القواتِ المسلحةَ اليمنيةَ مستمرةٌ في تنفيذِ واجباتِها الدينيةِ والأخلاقيةِ والإنسانيةِ تجاهَ الشعبِ الفلسطينيِّ ودفاعاً عنِ اليمنِ العزيزِ في مواجهةِ العدوانِ الأمريكيِّ البريطانيِّ وأنَّ عملياتِها العسكريةَ لن تتوقفَ إلا بتوقفِ العدوانِ ورفعِ الحصارِ عنِ الشعبِ الفلسطينيِّ في قطاعِ غزة. واللهُ حسبُنا ونعمَ الوكيل، نعمَ المولى ونعمَ النصير”. حسب تعبيره.
جاء بيان المتحدث العسكري للحوثيين، عقب ساعات على القاء زعيم الجماعة، عبدالملك الحوثي، خطابا متلفزا جديدا، مساء الخميس (22 فبراير)، اكد استمرار الجماعة في دعم واسناد الشعب الفلسطيني ومظلوميته بالهجمات الصاروخية على الكيان وسفنه والمرتبطة به والمتجهة اليه والسفن الامريكية والبريطانية الداعمة له، معلنا عن “دخول الغواصات الى المعركة” مؤكدا ما سبق ان اعلنته قيادة البحرية الامريكية.
وخرجت الاوضاع عن السيطرة في البحر العربي وخليج عدن وباب المندب والبحر الاحمر، حسب اعلان صادر عن وزارة الدفاع الامريكية (البنتاغون)، أقرت فيه بأنها “لم تستطع تدمير القدرات العسكرية للحوثيين”. وأكدت ما اعلنته جماعة الحوثي بشأن تنفيذها 6 هجمات بما فيها اسقاط طائرة امريكية، خلال اقل من 48 ساعة.
وأعلنت القيادة المركزية للقوات الامريكية (سنتكوم)، الثلاثاء (20 فبراير) اصابة سفينتين امريكيتين (تشامبيون) و(نافيس فورتونا)، مؤكدة ما اعلنه الحوثيين عن شن هجوم واسع على الكيان الاسرائيلي بعدد من الطائرات المسيرة المفخخة، وأن “الطائرات والسفن الحربية الامريكية استطاعت اسقاط 10 طائرات بدون طيار للحوثيين”.
من جهتها، اكدت وزارة الدفاع الامريكية (البنتاغون) على لسان اثنين من المسؤولين في الوزارة، اعلان الحوثيين اسقاطهم “طائرة امريكية مقاتلة من طراز (MQ-9 Reaper) اخرى في اجواء محافظة الحديدة، بصاروخ أرض جو”، هي السادسة حتى الان منذ بدء الحرب في 2015م. حسب ما نقلت وكالة الانباء البريطانية “رويترز”.
كما اعلنت وزارة الدفاع الامريكية (البنتاغون) رسميا، خروج السيطرة في البحر العربي وخليج عدن وباب المندب والبحر الاحمر، وأقرت بأنها “لم تستطع تدمير القدرات العسكرية للحوثيين”. وأكدت أن “الحوثيون استطاعوا الحفاظ على قدراتهم العسكرية رغم الغارات الجوية والضربات الصاروخية لعمليات تحالف الرخاء” الامريكي البريطاني.
تزامنت هذه الاعلانات العسكرية الامريكية، مع دوي انفجارات كبرى في البحر الاحمر وخليج عدن، شبهها شهود عيان بأنها “محاكاة ليوم القيامة”، جراء اندلاع مواجهات “هي الاعنف والاكبر” بين التحالف العسكري الامريكي البريطاني “حارس الرخاء”، وجماعة الحوثي الانقلابية إثر تصعيد الاخيرة هجماتها البحرية.
وأعلنت وزارة الخارجية الفرنسية نقلا عن القوات البحرية الفرنسية، مساء الثلاثاء (20 فبراير) عن خوض سفن حربية فرنسية (فرقاطات) اشتباكات واسعة مع طائرات مسيرة انطلقت من اليمن باتجاهها في خليج عدن والبحر الاحمر وأن “الفرقطات الفرنسية استطاعات اسقاط وتدمير طائرتين مسيرتين” منها.
مؤكدة انطلاق الحملة العسكرية للاتحاد الاوروبي في البحر الاحمر وخليج عدن (اسبيدس)، بقولها: “تم هذه الليلة اعتراض طائرات مسيرة قادمة من اليمن بواسطة الفرقاطات المساهمة في الأمن البحري من السويس إلى هرمز وحرية الملاحة الهدف المعلن للعملية #ASPIDES التي انطلقت في 19 فبراير”.
من جانبها، أعلنت جماعة الحوثي، مساء الثلاثاء (20 فبراير) عن “تنفيذها عمليةً عسكريةً بطائراتِ مسيرةِ على عددٍ من السُّفُنِ الحربيةِ الأمريكيةِ المعاديةِ في البحرينِ الأحمرِ والعربي. واستهدافٍ لسفينةٍ إسرائيليةٍ “MSC SILVER” في خليجِ عدن بصواريخِ بحريةِ، .. واستهداف ميناء ايلات (ام الرشراش) في فلسطين المحتلة”.
جاء هذا عقب ساعات على استفزاز جماعة الحوثي الجميع، وفي مقدمهم الولايات المتحدة الامريكية والمملكة المتحدة البريطانية، بتنفيذ اربع هجمات خلال اقل من 24 ساعة، الاثنين (19 فبراير) استهدفت سفينة بريطانية وسفينتين امريكيتين وكذا طائرة مقاتلة امريكية في اجواء محافظة الحديدة، أعلنت الجماعة اسقاطها.
وبث ما يسمى “الاعلام الحربي” التابع لجماعة الحوثي في ساعة متأخرة من ليل الاثنين (19 فبراير) مشاهد فيديو لما سماه “الدفاعات الجوية اليمنية تسقط طائرة MQ9 الأمريكية في أجواء محافظة الحديدة بصاروخ أرض-جو محلي الصنع أثناء قيامها بمهام عدائية ضدّ بلدنا لصالح الكيان الصهيوني – 19-02-2024م”.
جاءت الهجمات الحوثية الجديدة، عقب ساعات على اعلان القيادة المركزية للقوات الامريكية، عن استخدام جماعة الحوثي الاحد (18 فبراير) “لأول مرة بشكل ملحوظ” زوارق مفخخة وغواصات منذ بدء هجماتها البحرية في اكتوبر الماضي، قالت: إنها تمكنت من قصفها وتدميرها قبل تحقيق اهدافها الهجومية.
كما تترافق المواجهات البحرية المتواصلة الان، مع اتخاذ رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي أجرأ قرار على الاطلاق، من شأنه انهاء التوتر المتصاعد في مياه اليمن الاقليمية جراء تصاعد المواجهات بين التحالف العسكري الامريكي البريطاني “حارس الرخاء” وجماعة الحوثي الانقلابية.
وانحازت دول كبرى رسميا لجماعة الحوثي الانقلابية، في تحول كبير للمواقف الدولية من التوتر المتصاعد في البحرين العربي والاحمر جراء تصاعد المواجهات بين التحالف العسكري الامريكي البريطاني “حارس الرخاء” وجماعة الحوثي على خلفية “منع مرور سفن الكيان الاسرائيلي”.
بالترافق، برزت عقبة جديدة امام سريان قرار الولايات المتحدة الامريكية تصنيف جماعة الحوثي الانقلابية منظمة ارهابية وادراجها بالقائمة الامريكية للارهاب، على خلفية هجماتها البحرية بزعم “منع مرور سفن الكيان الاسرائيلي”؛ تتجاوز واشنطن، وتتمثل في “اليمنيين مصالحهم وموقفهم من القرار” حسب مراقبين وسياسيين، يمنيين وإقليميين.
وتواصل جماعة الحوثي الانقلابية، منذ منتصف اكتوبر الماضي، تنفيذ هجمات بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة باتجاه الكيان الاسرائيلي، وتحديدا ميناء إيلات (ام الرشراش)، حسب اعلانات متحدثها العسكري وتأكيد ناطق جيش الكيان، بالتوازي مع هجمات بحرية تشنها بزعم “منع مرور سفن الكيان الاسرائيلي والمرتبطة به والمتجهة إليه”.
بالتوازي، تواصل امريكا وبريطانيا تنفيذ عمليات عسكرية بالبحرين العربي والاحمر للتصدي لهجمات الحوثيين ابتداء من 19 اكتوبر، وتنفيذ سلسلة غارات جوية على اليمن بدأتها فجر الاثنين (12 يناير) بهدف “تقويض قدرات الحوثيين الصاروخية وانهاء هجماتهم البحرية” على سفن الكيان الاسرائيلي والمتجهة إليه، ولاحقا السفن الامريكية والبريطانية.
تهدد الهجمات الحوثية في باب المندب والبحر الاحمر باثار اقتصادية كبرى، اقليميا ودوليا، إذ “يتم شحن 8.8 مليون برميل نفط خام يوميا من دول الخليج إلى أوروبا والولايات المتحدة والصين عبر البحر الأحمر ومضيق باب المندب، ما يجعله واحدا من أهم نقاط التجارة العالمية” حسب تأكيد إدارة معلومات الطاقة الامريكية، وتحذيرات دول عدة.
وتسببت الهجمات المتلاحقة من اليمن بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة المفخخة ذات التقنيات الايرانية، خلال نوفمبر وديسمبر، بخسائر مباشرة للكيان، وفقا لقناة “الجزيرة مباشر”، التي اكدت “توقفا شبه كامل لعمليات الشحن في موانئ إسرائيلية خلال الشهرين الماضيين”. حدا اعلنت معه سلطات الاحتلال أن “اسرائيل تحت الحصار”.
كما تسببت الهجمات الحوثية البحرية حتى الان، في اعلان شركات شحن بحري كبرى، ابرزها “ميرسك” الدنماركية و”هاباج لويد” الالمانية و(CMACGM) الفرنسية، ايقاف خط سير سفنها عبر باب المندب والبحر الاحمر، والاضطرار لتغيير مسار رحلاتها عبر طريق رأس الرجاء الصالح والدوران حول قارة افريقيا، ما يضاعف زمن الرحلة وتبعا نفقاتها.
في المقابل، تشهد الاوساط السياسية والشعبية، اتساع دائرة جدل واسع، حسمه الزنداني بإصداره اعلانا هاما موجها إلى اليمنيين عموما، وكوادر وقواعد حزب التجمع اليمني للإصلاح، خصوصا،بشأن التحرك لنصرة فلسطين واسناد المقاومة الفلسطينية في غزة، بما فيه استهداف جماعة الحوثي الكيان الاسرائيلي وسفنه في باب المندب والبحر الاحمر.
وأصدر علماء السنة والجماعة في عدن والمحافظات الجنوبية، فتوى دينية شرعية في “المجلس الانتقالي” تحرم وتجرم تعاونه وأي قوات في الجنوب مع الكيان الاسرائيلي في حماية سفنه ومصالحه، التي باركت استهدافها، ودعت الى استمرارها، كما دعت منتسبي مختلف القوات في المحافظات المحرررة الى عصيان قياداتها ورفض حماية السفن الاسرائيلية.
عزز هذا مواصلة جيش الاحتلال الاسرائيلي شن غارات جوية وقصف بحري وبري بقنابل هائلة وقذائف محرمة الاستخدام دوليا، ابرزها القنابل العنقودية وقنابل الفسفور الابيض، مخلفا دمارا هائلا في البنية التحتية والمنشآت المدنية بقطاع غزة، وموقعا عشرات الآلاف من القتلى والجرحى المدنيين، جلهم من الاطفال والنساء، علاوة على حصاره الخانق للقطاع.
وأججت أميركا الرأي العام اليمني والعربي باستمرارها في توفير الغطاء السياسي للكيان الاسرائيلي، وتعطيلها للمرة الرابعة الثلاثاء ( 20 يناير)، بالفيتو، صدور قرار عن مجلس الامن الدولي بوقف العدوان الاسرائيلي على غزة، بعد تفعيل امين الامم المتحدة المادة 99 باعتبار الحرب على غزة “تهدد بانهيار النظام العام للامم المتحدة، والامن والسلم الدوليين”.
من جانبها، استنكرت عدد من الدول العربية الموقف الامريكي. بينما أكد سياسيون وقانونيون “سقوط الشرعية الدولية”. ونوهوا إلى أن “امريكا اختارت بنفسها هدم مؤسسات التشريع الدولي، ولم يعد لمجلس الأمن قيمة أو الأمم المتحدة”. مشددين أن “وقوف واشنطن بوجه المادة 99 من ميثاق الأمم المتحدة، يعني تقويضها لشرائع اكبر مؤسسة دولية في العالم”.
يشار إلى أن محصلة ضحايا العدوان الإسرائيلي تجاوزت “29500 قتيلا فلسطينيا (بينهم 6000 طفل و4000 امرأة و668 مسنا)، والمصابين 68500، منذ 7 أكتوبر الفائت”. في مقابل “1400 قتيلا من الاسرائيلين بينهم نحو 500 ضباط وجنود، ونحو 3000 جريح”. فيما أسرت “حماس” نحو 250 إسرائيليا، حسب ناطق “كتائب القسام”، ابو عبيدة.