بسبب المقاطعة.. خسائر كبرى لشركات أمريكية عملاقة
[ad_1]
وجاءت بيانات التراجع بما لا يتوافق مع تقديرات بورصة “وول ستريت”، وذلك نتيجة ضعف النمو في سلسلة علاماتها التجارية الشهيرة، وسط تقلب في سلوك المستهلكين الأمريكيين.
وتراجعت مبيعات “يام براندز” في الربع الرابع من العام المنصرم دون 10% بعدما أثر الصراع على أعمالها في الشرق الأوسط وأسواق أخرى مثل ماليزيا وإندونيسيا، وقالت الشركة إن التأثير امتد إلى الربع الأول من العام الحالي 2024، لكن من المتوقع أن يتجه للاعتدال في الشهور المتبقية من العام.
وتمثل أسواق الشرق الأوسط وتركيا وشمال أفريقيا نحو 6% من مبيعات “كيه.إف.سي”، مقابل نحو 5% فقط لـ”بيتزا هت”.
وانضمت “يام براندز” في تراجع المبيعات إلى “ماكدونالدز” و”ستاربكس” المنافستين واللتين تعرضتا لخسائر بسبب حملات المقاطعة إثر اتهامهما بدعم أو التعاون مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في حربه على غزة منذ أكثر من 4 شهور.
وللمرة الثانية في غضون شهر، تكشف شركة ماكدونالدز عن مدى تأثر أسواقها في منطقة الشرق الأوسط وخارجها، بتبعات الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.