لأول مرة.. فتاة تعمل سائقة لحافلة نقل ركاب بعدن
[ad_1]
اضطرت الظروف المعيشية التي تعصف باليمن حاليا فتاة في العشرينات من عمرها للعمل على متن حافلة صغيرة لنقل الركاب بعدن.
وباتت منال الأشعري وهي من فتيات مدينة الشيخ عثمان تعمل صباحا على خط دار سعد الشيخ عثمان لنقل الركاب.
وتعمل الأشعري من الصباح حتى ساعات المغرب قبل ان تعود الى منزلها لاحقا.
وتقول الأشعري إنها قررت عدم الاستسلام للظروف والعمل لأجل كسب لقمة العيش.
واثار موقفها اشادة مجتمعية كبيرة حيث مثلت جهدا مجتمعيا يرفض الخضوع للصعوبات المعيشية وينازع لأجل البقاء.