الرئيس الزُبيدي في مهمة دبلوماسية: تأريخ جديد لتعزيز العلاقات وتحقيق السلام
[ad_1]
أكد الصحفي أديب السيد، الأحد، أهمية الزيارات واللقاءات والتحركات التي يقوم بها الرئيس عيدروس الزبيدي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، في إطار جهوده لتعزيز العلاقات مع الدول الشقيقة والصديقة.
وقال السيد، في منشور على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، إن هذه الزيارات واللقاءات “تأتي في أولويات المرحلة”، وأن التصريحات التي يخرج بها الرئيس الزبيدي “حريصة كل الحرص على قول الحقيقة وتصب في مصلحة الجنوب شعبا وانسانا”.
وأضاف السيد أن “المرحلة تتطلب شجاعة في القول والفعل، واقتناص الفرص التاريخية، بعيدا عن العواطف التي تحاول الأطراف الأخرى التلاعب بها”.
وأكد السيد أن “مصلحة الجنوب وقضية شعبه، اهم من كل المصالح والقضايا”، وأن “بعض ذوي النظر القصير، ينظرون للتحركات السياسية والدبلوماسية بأنها لا فائدة منها، وخاصة التحركات التي يقوم بها الرئيس الزبيدي ويبذل فيها جهودا مضنية ومعه قيادات الانتقالي”.
وتابع السيد أن “التفكير الذي يقرأه لبعض من ينظرون إلى تحت اقدامهم، يعبر عن مدى العقلية السطحية أو تعمد محاولات استنقاص تلك الأهمية للزيارات واللقاءات الجنوبية مع بقية دول العالم وسفراءها”.
وشدد السيد على أن “هذه الزيارات واللقاءات تأتي في إطار الجهود التي يبذلها المجلس الرئاسي للوصول إلى حل سياسي شامل يحقق السلام والاستقرار لليمن والمنطقة”.
الأهمية القصوى للزيارات واللقاءات
تتمتع الزيارات واللقاءات التي يقوم بها الرئيس الزبيدي بأهمية قصوى في إطار الجهود التي يبذلها المجلس الرئاسي لتعزيز العلاقات مع الدول الشقيقة والصديقة، وتحقيق السلام والاستقرار لليمن والمنطقة.
وتأتي هذه الزيارات في ظل الظروف الراهنة التي يمر بها اليمن، والتي تتطلب بذل جهود مضاعفة من أجل تحقيق السلام والاستقرار.
الأهداف الاستراتيجية للزيارات واللقاءات
تهدف الزيارات واللقاءات التي يقوم بها الرئيس الزبيدي إلى تحقيق الأهداف الاستراتيجية التالية:
-
تعزيز العلاقات مع الدول الشقيقة والصديقة، وبناء شراكات استراتيجية معها.
-
الحصول على الدعم السياسي والاقتصادي والدبلوماسي من الدول الشقيقة والصديقة.
-
حشد الجهود الدولية لدعم جهود السلام في اليمن.
الأهمية السياسية للزيارات واللقاءات
وتحظى الزيارات واللقاءات التي يقوم بها الرئيس الزبيدي بأهمية سياسية كبيرة، حيث تعكس عزم المجلس الرئاسي على مواصلة جهوده لتعزيز العلاقات مع الدول الشقيقة والصديقة، وتحقيق السلام والاستقرار لليمن.
وتسهم هذه الزيارات في تعزيز مكانة المجلس الرئاسي على الساحة الدولية، ودعم جهوده لتعزيز وحدة الصف الجنوبي.
الأهمية الاقتصادية للزيارات واللقاءات
-
تحظى الزيارات واللقاءات التي يقوم بها الرئيس الزبيدي بأهمية اقتصادية كبيرة، حيث تسهم في جذب الاستثمارات الأجنبية إلى الجنوب، ودعم الاقتصاد الجنوبي.
-
وتساعد هذه الزيارات في فتح آفاق التعاون الاقتصادي بين الجنوب والدول الشقيقة والصديقة.
الأهمية الإنسانية للزيارات واللقاءات
تحظى الزيارات واللقاءات التي يقوم بها الرئيس الزبيدي بأهمية إنسانية كبيرة، حيث:
-
تسهم في تخفيف معاناة الشعب الجنوبي، وتحسين ظروفه المعيشية.
-
وتساعد هذه الزيارات في تأمين الدعم الإنساني والإنمائي للجنوب.
-
تتمتع الزيارات واللقاءات التي يقوم بها الرئيس الزبيدي بأهمية قصوى في إطار الجهود التي يبذلها المجلس الرئاسي لتعزيز العلاقات مع الدول الشقيقة والصديقة، وتحقيق السلام والاستقرار لليمن والمنطقة.
وتهدف هذه الزيارات إلى تحقيق الأهداف الاستراتيجية التالية:
-
تعزيز العلاقات مع الدول الشقيقة والصديقة، وبناء شراكات استراتيجية معها.
-
الحصول على الدعم السياسي والاقتصادي والدبلوماسي من الدول الشقيقة والصديقة.
-
حشد الجهود الدولية لدعم جهود السلام في اليمن.
-
تحظى هذه الزيارات بأهمية سياسية واقتصادية وإنسانية كبيرة.