أولى خطوات القائد المحرمي لحفظ الأمن في عدن .. حملة صارمة لمنع إطلاق الأعيرة النارية
الدستور الاخبارية/خاص
أعلنت اللجنة الأمنية في العاصمة عدن عن حملة صارمة لمكافحة أعمال التخريب التي تطال المشاريع الخدمية في العاصمة عدن، وذلك بعد رصد أعمال تخريب طالت محطة إنتاج الكهرباء بالطاقة الشمسية.
وجاءت الحملة بعد إشراف عضو مجلس القيادة الرئاسي نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي القائد عبد الرحمن المحرمي على الملف الأمني وقوات مكافحة الإرهاب في القوات الجنوبية، وتُعتبر هذه الإجراءات من أولى خطواته لفرض الأمن والاستقرار في عدن.
وفي بيانها، حذرت اللجنة الأمنية من أي أعمال تخريبية مستقبلية، وأعلنت عن حزمة من الإجراءات الصارمة لمواجهة هذه الظاهرة
فيما يلي نص البيان:
تحذر اللجنة الأمنية في العاصمة عدن الجميع بأنها لن تتهاون مع أي أعمال تخريبية تطال المشاريع الوطنية والخدمية في العاصمة.
حيث تم مؤخرًا رصد أعمال تخريب طالت قرابة 200 لوح للطاقة الشمسية بمحطة إنتاج الكهرباء بالطاقة الشمسية التي تُعد واحدة من أهم المشاريع الاستراتيجية في البلاد بسبب الرصاص الراجع وإطلاق النار بالقرب من موقع المحطة.
وتحذر اللجنة كافة المواطنين بأنها لن تتهاون مع مطلقي النار في كافة مناطق العاصمة، وحيال ذلك اتخذت اللجنة حزمة من الإجراءات:
1- نشر الدوريات والتحريات وضبط كل من يقوم بإطلاق النار في أي منطقة من مناطق العاصمة وسجن كل من يثبت تورطه في هذا الأمر ومصادرة السلاح المستخدم وفرض غرامة مالية تُدفع بمبلغ (500) ألف ريال يمني لصالح الأضرار الناتجة عن الراجع.
2- تدعو اللجنة مكتب الأوقاف وأئمة المساجد إلى وعظ الناس حول خطورة إطلاق الرصاص في الهواء وأثر تلك الظواهر على المسلمين ومصالحهم الخاصة والعامة وأرواح الناس.
3- يقوم مكتب الإعلام بوضع الملصقات التحذيرية والتنسيق مع كافة وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة لنبذ تلك الظواهر السلبية والتحذير من مغبة هذه الأفعال وعواقبها الوخيمة على المجتمع.
4- على مدراء المديريات عقد لقاءات مستمرة مع المواطنين والشخصيات الاجتماعية واللجان المجتمعية لخلق وعي مجتمعي والوقوف صفًا واحدًا ضد تلك الظواهر الدخيلة على مجتمعنا والتحذير من عواقبها.
5- يقوم مدير الأمن برفع تقرير يومي يرصد عدد حالات إطلاق النار وأماكن الإطلاق وعدد الأشخاص المضبوطين من مطلقي النار وكذلك عدد المطلوبين من المطلقين سواء كانوا مدنيين أو عسكريين يتبعون لأي جهة.أعلنت اللجنة الأمنية في العاصمة عدن عن حملة صارمة لمكافحة أعمال التخريب التي تطال المشاريع الخدمية في العاصمة عدن، وذلك بعد رصد أعمال تخريب طالت محطة إنتاج الكهرباء بالطاقة الشمسية.
وجاءت الحملة بعد إشراف عضو مجلس القيادة الرئاسي نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي القائد عبد الرحمن المحرمي على الملف الأمني وقوات مكافحة الإرهاب في القوات الجنوبية، وتُعتبر هذه الإجراءات من أولى خطواته لفرض الأمن والاستقرار في عدن.
وفي بيانها، حذرت اللجنة الأمنية من أي أعمال تخريبية مستقبلية، وأعلنت عن حزمة من الإجراءات الصارمة لمواجهة هذه الظاهرة
فيما يلي نص البيان:
تحذر اللجنة الأمنية في العاصمة عدن الجميع بأنها لن تتهاون مع أي أعمال تخريبية تطال المشاريع الوطنية والخدمية في العاصمة.
حيث تم مؤخرًا رصد أعمال تخريب طالت قرابة 200 لوح للطاقة الشمسية بمحطة إنتاج الكهرباء بالطاقة الشمسية التي تُعد واحدة من أهم المشاريع الاستراتيجية في البلاد بسبب الرصاص الراجع وإطلاق النار بالقرب من موقع المحطة.
وتحذر اللجنة كافة المواطنين بأنها لن تتهاون مع مطلقي النار في كافة مناطق العاصمة، وحيال ذلك اتخذت اللجنة حزمة من الإجراءات:
1- نشر الدوريات والتحريات وضبط كل من يقوم بإطلاق النار في أي منطقة من مناطق العاصمة وسجن كل من يثبت تورطه في هذا الأمر ومصادرة السلاح المستخدم وفرض غرامة مالية تُدفع بمبلغ (500) ألف ريال يمني لصالح الأضرار الناتجة عن الراجع.
2- تدعو اللجنة مكتب الأوقاف وأئمة المساجد إلى وعظ الناس حول خطورة إطلاق الرصاص في الهواء وأثر تلك الظواهر على المسلمين ومصالحهم الخاصة والعامة وأرواح الناس.
3- يقوم مكتب الإعلام بوضع الملصقات التحذيرية والتنسيق مع كافة وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة لنبذ تلك الظواهر السلبية والتحذير من مغبة هذه الأفعال وعواقبها الوخيمة على المجتمع.
4- على مدراء المديريات عقد لقاءات مستمرة مع المواطنين والشخصيات الاجتماعية واللجان المجتمعية لخلق وعي مجتمعي والوقوف صفًا واحدًا ضد تلك الظواهر الدخيلة على مجتمعنا والتحذير من عواقبها.
5- يقوم مدير الأمن برفع تقرير يومي يرصد عدد حالات إطلاق النار وأماكن الإطلاق وعدد الأشخاص المضبوطين من مطلقي النار وكذلك عدد المطلوبين من المطلقين سواء كانوا مدنيين أو عسكريين يتبعون لأي جهة.